شاطئ الشقيق جوهرة ساحل البحر الأحمر.. شواطئ خلابة، فرص استثمارية واعدة، ووجهة مثالية للاسترخاء

شاطئ الشقيق جوهرة ساحل البحر الأحمر.. شواطئ خلابة، فرص استثمارية واعدة، ووجهة مثالية للاسترخاء

يبرز مركز وشاطئ الشقيق، بمحافظة الدرب، كوجهة سياحية مُتميّزة تُجذب أهالي جازان وعسير، فضلًا عن زوار المناطق المجاورة على طول الساحل.  يُمثّل المركز نقطةً هامّة على خارطة السياحة،  بفضل موقعه الاستراتيجي على البحر الأحمر الذي يُكمّل جماله بالبنى التحتية العصرية، ونمط الحياة المُتطوّر،  وخيارات الترفيه المتنوعة.

شاطئ الشقيق، واجهة سياحية متميزة على ساحل البحر الأحمر

يُعد شاطئ الشقيق السياحي،  مع امتداده البالغ 30 كيلومترًا، واحةً للراحة والترفيه، خاصةً خلال فصلي الربيع والشتاء.  يتوافد الزوار على هذا المعلم السياحي المميز  بفضل مناظر الطبيعة الخلابة، ومياه البحر الزرقاء الصافية المُلائمة للسباحة وصيد الأسماك، إضافةً إلى المهرجانات والبرامج السياحية المُنظمة على امتداد الساحل.  يُشكل هذا الشاطئ نقطةً جذبًا لآلاف الزوار في عطلات نهاية الأسبوع والإجازات الرسمية.

وتُعزّز أمانة منطقة جازان، ممثلةً ببلدية الشقيق، من فرص الاستثمار في المنطقة،  بتقديم التسهيلات اللازمة.  وتُمثل الـ 100 فرصة مؤقتة في مواقع مميزة، مثل شاطئ النارجيل وواجهة الشقيق البحرية وحديقة الكورنيش الشمالي، خطوةً مُهمةً في تعزيز النشاط التجاري والاقتصادي السياحي.  كما تضمّنت المشاريع الدائمة في الشقيق منتجعًا سياحيًا ترفيهيًا ومحطة وقود على طريق الأمير محمد بن ناصر،  مُعززةً من كونه وجهة سياحية متكاملة.

شاطئ الشقيق: جوهرة ساحل البحر الأحمر.. شواطئ خلابة، فرص استثمارية واعدة، ووجهة مثالية للاسترخاء

محرر صحفي مهتم بأخبار المملكة العربية السعودية، وأخبار الخليج بشكل عام